هاجم الارهابى عاصم عبد الماجد المدان بقتل الرئيس السادات و عضو ما يسمى مجلس شوري الجماعة الاسلامية - الإعلامي الدكتور باسم يوسف وبرنامجه التليفزيوني فضلاً عن برامج "التوك شو" التي تستهدف الاستهزاء - حسب مزاعمه - الدين الإسلامي والبرامج الدينية واصفا -مَنْ يستهزء بالاسلاميين وأهل الدين- بـ "الكافرين"، ويهدفون إلي محاربة الإسلام بكل ما يملكون.
وأشار "عاصم عبد الماجد" إلى أن الجماعة الإسلامية لا تستخدم منهج التكفير فى دعوتها لكن باسم يوسف والعديد من مقدمي برامج التوك شو الذين يمارسون كافة الكذب والتضليل لبث الكره للدين الإسلامي والعمل علي عدم إقامة دولة إسلامية وتطبيق شرع الله هم "كفار".
جاء ذلك خلال ندوة "قوة فى الحق ورحمة بالخلق" التي نظمتها الجماعة الاسلامية بأسيوط بساحة مسجد عمر مكرم بحضور الدكتور عبدالآخر حماد مفتى الجماعة والدكتور أحمد عبده والشيخ محمد عبد العزيز الإسلامية .
وأضاف عاصم عبد الماجد أنه لم يرَ أحدا من هؤلاء الاعلاميين يستهزئ بقسيس أو أي رجل دين مسيحي أو فنان ولكن التوبيخ استهدف رجال وعلماء الدين الإسلامي لتشويهه صورهم أمام الجميع، مشيرا إلى أن الاستهزاء وصل إلي البرامج الإسلامية التي تنشئ جيلاً إسلامياً جديدا وكان من الأولي أن يتم الاستهزاء بالبرامج والأفلام الخليعة التي تثير الفتن في مجتمعنا الحالي وبعض الشباب يقتبس منها السرقة والبلطجة .
وقال عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية بأسيوط إنه من الخطأ تشكيل حكومة ائتلافية في ذلك الوقت كما يدعو البعض مشيراً إلى أن أثناء الانتخابات سيقوم هؤلاء الوزراء بالانسحاب من الوزارة ويعم وقتها الخراب والفوضي داخل البلاد .
وانتقد "عبد الماجد" موقف حزب النور السلفي وانضمامه إلي جبهة الإنقاذ، متسائلا: "كيف يمثل حزب النور السلفي أقوي جبهة في الجمعية التأسيسية وبعدها يطالب بتعديل مواد الدستور وهو أول من وافق عليها؟" .
واستنكر تصريحات "يونس مخيون" -رئيس حزب النور- عن عدم معرفته بمطالب جبهة الانقاذ عند الذهاب للتفاوض معهم وعقد المبادرة مؤكداً أنه من غير المعقول أن يكون رئيس حزب بعدم درايته ومعرفته بهذه المطالب
وأشار "عاصم عبد الماجد" إلى أن الجماعة الإسلامية لا تستخدم منهج التكفير فى دعوتها لكن باسم يوسف والعديد من مقدمي برامج التوك شو الذين يمارسون كافة الكذب والتضليل لبث الكره للدين الإسلامي والعمل علي عدم إقامة دولة إسلامية وتطبيق شرع الله هم "كفار".
جاء ذلك خلال ندوة "قوة فى الحق ورحمة بالخلق" التي نظمتها الجماعة الاسلامية بأسيوط بساحة مسجد عمر مكرم بحضور الدكتور عبدالآخر حماد مفتى الجماعة والدكتور أحمد عبده والشيخ محمد عبد العزيز الإسلامية .
وأضاف عاصم عبد الماجد أنه لم يرَ أحدا من هؤلاء الاعلاميين يستهزئ بقسيس أو أي رجل دين مسيحي أو فنان ولكن التوبيخ استهدف رجال وعلماء الدين الإسلامي لتشويهه صورهم أمام الجميع، مشيرا إلى أن الاستهزاء وصل إلي البرامج الإسلامية التي تنشئ جيلاً إسلامياً جديدا وكان من الأولي أن يتم الاستهزاء بالبرامج والأفلام الخليعة التي تثير الفتن في مجتمعنا الحالي وبعض الشباب يقتبس منها السرقة والبلطجة .
وقال عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية بأسيوط إنه من الخطأ تشكيل حكومة ائتلافية في ذلك الوقت كما يدعو البعض مشيراً إلى أن أثناء الانتخابات سيقوم هؤلاء الوزراء بالانسحاب من الوزارة ويعم وقتها الخراب والفوضي داخل البلاد .
وانتقد "عبد الماجد" موقف حزب النور السلفي وانضمامه إلي جبهة الإنقاذ، متسائلا: "كيف يمثل حزب النور السلفي أقوي جبهة في الجمعية التأسيسية وبعدها يطالب بتعديل مواد الدستور وهو أول من وافق عليها؟" .
واستنكر تصريحات "يونس مخيون" -رئيس حزب النور- عن عدم معرفته بمطالب جبهة الانقاذ عند الذهاب للتفاوض معهم وعقد المبادرة مؤكداً أنه من غير المعقول أن يكون رئيس حزب بعدم درايته ومعرفته بهذه المطالب
