بقلم/ رواد الشباني
اعندى المجرمون البربريون الانتهازيون بتحريض من جهات دينية تابعة لدول الجوار على مكتب سماحة المرجع الديني السيد الحسني الصرخي دام ظله في قضاء الرفاعي ، حيث الوحشية واللا انسانية والحقد والضغينة فقد هاجم بعض مطايا ابليس والبلطجية المكتب وحرق ممتلكاته جميعها وتمزيق صور السيد الحسني الصرخي والاشد من هذا كله الاعتداء على حرمة كتاب الله عز وجل القرآن الكريم حيث مزقوه وحرقوه مع جملة من مؤلفات السيد الحسني في الشارع
ومن الغريب والاغرب الصمت المرير والسكوت الغريب من بعض الواجهات والرموز الدينية في المدينة بل الادهى من ذلك هم من حرضوا ووجهوا وانتهكوا حرمة المكتب الشرعي فقد كسروا الابواب وخلعوا الشبابيك وشوهوا منظر المكتب وجعلوه خربة مملوء بالطابوق والعصي والكتب والصور الممزقة وقاموا ايضا بالتعدي على الشيخ عبد الرحمن الطوكي دام عزه ومجموعة من المتواجدين داخل المكتب فضربوهم واهانوهم وجرحوهم ورموهم بالحجارة والعصي حتى ادموهم وسبوهم وشتموهم لا لسبب الا انهم ارادوا الخير لهذه المدينة حيث العبارات النابية التي لا تمت الى الاسلام والاخلاق والانسانية بأية صلة سوى تكشير عن انيابهم وإظهار بهيميتهم الضالة
ويذكران قوات الامن قد ساهمت بشكل كبير وهائل في مساعدة الناس في الاعتداء على المكتب الشرعي حيث كان لهم علم مسبق بذلك بل اخرجوا المتواجدين في المكتب وفسحوا المجال للمهاجمين كي ينتهكوا حرمة المكتب بل قاموا بإعتقالهم وزجهم بمركز الشرطة ومحاصرة المكتب واغلاقه بعد الاعتداء الاثم بشكل غير لائق
اعندى المجرمون البربريون الانتهازيون بتحريض من جهات دينية تابعة لدول الجوار على مكتب سماحة المرجع الديني السيد الحسني الصرخي دام ظله في قضاء الرفاعي ، حيث الوحشية واللا انسانية والحقد والضغينة فقد هاجم بعض مطايا ابليس والبلطجية المكتب وحرق ممتلكاته جميعها وتمزيق صور السيد الحسني الصرخي والاشد من هذا كله الاعتداء على حرمة كتاب الله عز وجل القرآن الكريم حيث مزقوه وحرقوه مع جملة من مؤلفات السيد الحسني في الشارع
ومن الغريب والاغرب الصمت المرير والسكوت الغريب من بعض الواجهات والرموز الدينية في المدينة بل الادهى من ذلك هم من حرضوا ووجهوا وانتهكوا حرمة المكتب الشرعي فقد كسروا الابواب وخلعوا الشبابيك وشوهوا منظر المكتب وجعلوه خربة مملوء بالطابوق والعصي والكتب والصور الممزقة وقاموا ايضا بالتعدي على الشيخ عبد الرحمن الطوكي دام عزه ومجموعة من المتواجدين داخل المكتب فضربوهم واهانوهم وجرحوهم ورموهم بالحجارة والعصي حتى ادموهم وسبوهم وشتموهم لا لسبب الا انهم ارادوا الخير لهذه المدينة حيث العبارات النابية التي لا تمت الى الاسلام والاخلاق والانسانية بأية صلة سوى تكشير عن انيابهم وإظهار بهيميتهم الضالة
ويذكران قوات الامن قد ساهمت بشكل كبير وهائل في مساعدة الناس في الاعتداء على المكتب الشرعي حيث كان لهم علم مسبق بذلك بل اخرجوا المتواجدين في المكتب وفسحوا المجال للمهاجمين كي ينتهكوا حرمة المكتب بل قاموا بإعتقالهم وزجهم بمركز الشرطة ومحاصرة المكتب واغلاقه بعد الاعتداء الاثم بشكل غير لائق