اصدر الداعية الإسلامى الشيخ محمد حسان،بيانا نفى فيه فتوى منسوبه اليه تدعو الى تحطيم الاثار والاستيلاء عليها وقال إنه لم يطالب بتحطيم الآثار أو إجازتها لأى شخص فى فتواه التى صدرت خلال مارس من العام الماضى بشأن بيع الآثار.
واوضح الشيخ حسان فى بيانه ، أنه لا يملك دليلاً يثبت أن عمرو بن العاص والصحابة الكرام - رضى الله عنهم - أمروا بتحطيم الآثار بعد الفتح الإسلامى بدليل وجودها إلى اليوم.
وأكد فى فتواه أن الآثار من الركاز ( اى الثروات الطبيعية مثل البترول والمعادن ) التى أجمع عليها جمهور أهل العلم كأبى حنيفة ومالك وأحمد الشافعى وأبى يوسف وغيرهم، مشيرا إلى أنها حق الدولة ولا يجوز لأحد التصرف فيها سواء بالبيع أو الشراء أو بالتهريب والسرقة، وفى حالة أن الدولة رأت أن الآثار بجميع أشكالها وعبر جميع العصور التاريخية لا تندرج تحت الركاز، باعتبارها عملا إنسانيا وملكية عامة للدولة وللحضارة الإنسانية فلا يجوز لأحد أن يتاجر بها، وإن عثر على شىء منها يجب تسليمها للجهات الرسمية المختصة بالآثار.
وكانت هوجة انتقادات قد طالت الشيخ وطالبت بمحاكمته وشبهته بحركة طالبان الافغانية التى حطمت تماثيل قديمة فى افغانستان زعما بانها اوثان
واوضح الشيخ حسان فى بيانه ، أنه لا يملك دليلاً يثبت أن عمرو بن العاص والصحابة الكرام - رضى الله عنهم - أمروا بتحطيم الآثار بعد الفتح الإسلامى بدليل وجودها إلى اليوم.
وأكد فى فتواه أن الآثار من الركاز ( اى الثروات الطبيعية مثل البترول والمعادن ) التى أجمع عليها جمهور أهل العلم كأبى حنيفة ومالك وأحمد الشافعى وأبى يوسف وغيرهم، مشيرا إلى أنها حق الدولة ولا يجوز لأحد التصرف فيها سواء بالبيع أو الشراء أو بالتهريب والسرقة، وفى حالة أن الدولة رأت أن الآثار بجميع أشكالها وعبر جميع العصور التاريخية لا تندرج تحت الركاز، باعتبارها عملا إنسانيا وملكية عامة للدولة وللحضارة الإنسانية فلا يجوز لأحد أن يتاجر بها، وإن عثر على شىء منها يجب تسليمها للجهات الرسمية المختصة بالآثار.
وكانت هوجة انتقادات قد طالت الشيخ وطالبت بمحاكمته وشبهته بحركة طالبان الافغانية التى حطمت تماثيل قديمة فى افغانستان زعما بانها اوثان


تجولت في كل مدوناتك الاربعة و اعجبتني كلها
و سعدت جدا بموضوع خريطة مصر الحقيقية او الصحيحة و كنت اتمني ان تزيد في الكتابة عن هذا الموضوع
شكرا لزيارتك مدونتي فلسفة حياة
تحياتي