استغرب الشيخ محمد حسان المشرف العام على قناة نسائم الرحمة " ما حدث مع القناة في 19 أكتوبر وقبلها ما حدث مع قناة "الرحمة" ، وأكد أن أهل العلم والدعاة هم أحرص الناس على استقرار وأمن مصر ، نافيا بشدة صحة ما أعلنته شركة النايل سات حول قيام القنوات الدينية بالتحريض على الفتنة وتهديد استقرار المجتمع
وفيما عزا بيان للشركة القرار الجديد إلى قيام بعض تلك القنوات بالتحريض على الفتنة الطائفية ومس العقائد والأديان وإثارة النعرات الطائفية والترويج للشعوذة والخرافات والإباحية ومخالفة بعضها الآخر للتصاريح التي صدرت بناء عليها ، أعلنت قناة "نسائم الرحمة" الفضائية استغرابها للتشويش الذي تعرضت له بالتزامن مع قرار وقف 12 فضائية جديدة وسرعان ما أصدرت بيانا قالت فيه :" بكل أسف تم إيقاف قناة نسائم الرحمة من قبل مدينة الإنتاج الإعلامى بدون سابق إنذار أو مخالفات "
وأضاف الشيخ حسان: "أنا أرجو الله ألا أفارق أرض مصر في الدعوة والتبليغ لدين الله، لكن إذا اضطررت فسأذهب إلى أقصى الأرض من أجل تبليغ دعوة الله، لأنه لا توجد قوة على وجه البسيطة تستطيع أن تطفئ نور الله".
إن أكبر ضرر من تلك المسألة هو فقد منبر مبارك يبث منه دين الله، فالقائمون على القناة لا ينظرون إلى الأضرار المادية، وأن تلك القنوات لم تكن تشعل الفتنة الطائفية، بل على العكس كانت صمام أمن للوطن، لأن القائمين عليها من أكثر الناس غيرة على وطنهم".
وفيما عزا بيان للشركة القرار الجديد إلى قيام بعض تلك القنوات بالتحريض على الفتنة الطائفية ومس العقائد والأديان وإثارة النعرات الطائفية والترويج للشعوذة والخرافات والإباحية ومخالفة بعضها الآخر للتصاريح التي صدرت بناء عليها ، أعلنت قناة "نسائم الرحمة" الفضائية استغرابها للتشويش الذي تعرضت له بالتزامن مع قرار وقف 12 فضائية جديدة وسرعان ما أصدرت بيانا قالت فيه :" بكل أسف تم إيقاف قناة نسائم الرحمة من قبل مدينة الإنتاج الإعلامى بدون سابق إنذار أو مخالفات "
وأضاف الشيخ حسان: "أنا أرجو الله ألا أفارق أرض مصر في الدعوة والتبليغ لدين الله، لكن إذا اضطررت فسأذهب إلى أقصى الأرض من أجل تبليغ دعوة الله، لأنه لا توجد قوة على وجه البسيطة تستطيع أن تطفئ نور الله".
إن أكبر ضرر من تلك المسألة هو فقد منبر مبارك يبث منه دين الله، فالقائمون على القناة لا ينظرون إلى الأضرار المادية، وأن تلك القنوات لم تكن تشعل الفتنة الطائفية، بل على العكس كانت صمام أمن للوطن، لأن القائمين عليها من أكثر الناس غيرة على وطنهم".

