ويعيش الحسينى محتجزا حاليا لدى المخابرات الفلسطينية التابعة لمحمود عباس
وتبين ان الحسينى يعيش فى قلقيلية وانه يدعى ان الكون مادى فقط خلق نفسه بنفسه وانه لا يعترف بوجود اله ولذلك انشأ عدد من المدونات الاليكترونية حاول من خلالها الترويج لاعتقاداته الملحده مدعيا انه لا يعترف باى سلطه على نفسه غير سلطة العقل فقط
اما المسلمون فى رأيه فانهم مازالوا يعيشون حياة البداوة وانهم لا يحبون التفكير
ويخلص وليد الحسينى الكافر بالله الى مايلى وقد اقتبست هذه الفقرة نصا لانها تلخص كل افكاره انني أوقن تماما بإنكار وجود كل الآلهة التي تخيلها وأنتجها البشر بامتداد التاريخ الإنساني المعروف لكونها قلبا وقالبا صنائع أرضية غيرمفارقة للواقع أمكن التعرف عليها وفقا لمعطيات أرضية موضوعية من معطيات تاريخ البشر الجغرافية والإقتصادية والنفسية..الخ بما فيها ذلك الإله المسمى ب"الله" إله الديانات الإيلية/الإبراهيمية(يهودية_مسيحية_إسلام) فأراني غير آسف على جمعهم الكريم المنتمي لصنف الحفريات الفكرية للطفولة الإنسانية ..مؤيدا إلى أبعد حد مقولة "ماركس" الرائعة(إن الله لم يخلق الإنسان ولكن الإنسان هو الذي خلق الله)
المشاركات
