تشن الصحافة التابعة لاولاد سعود حكام نجد والحجاز هجوما عنيفا على المصريين فى محاولة للتقليل من شأنهم بعد نجاح ثورتهم المباركة فى 25 يناير 2011 وعودة المارد المصرى لقيادة العرب والمسلمين
وآخر الاكاذيب السعودية تزعم ان المصريين المنتمين الى تنظيم القاعدة وعلى رأسهم أيمن الظواهري الذين يقودون التنظيم عمليا، هم من أوصلوا الأمريكيين إلى مقر بن لادن في مدينة "أبوت آباد" الباكستانية، وذلك عبر مرشد قام بلفت أنظار عناصر الاستخبارات الأمريكية وجعلهم يتتبعون خطواته دون أن يشعرهم بعلمه بهم وهو مواطن باكستاني يعمل بأمر الظواهري.
ونشرت صحيفة الوطن التابعة لاولاد خبرا مجهول المصدر قالت فيه أن "المصريين يريدون السيطرة على التنظيم منذ تأسيسه، لكنهم وجدوا فرصتهم الأكبر بعد مرض بن لادن في منتصف عام 2004".
وقال المصدر المفبرك : "الظواهري ومجموعة القيادة أقنعوا بن لادن في تلك الفترة بالانتقال إلى مدينة أبوت آباد لتوافر المأوى الآمن فيها بشكل أكبر من إقليم وزيرستان ووادي سوات حيث كانوا يتنقلون بينهما آنذاك" .
وأضاف: "بعد عودة سيف العدل (وهو مصري الجنسية والمسئول العسكري في القاعدة) من إيران، الخريف الماضي، وهو المعروف بقدرته الفائقة على التخطيط والتنفيذ، ليلتحق بمنظومة قيادة القاعدة في وزيرستان، أصبحت خطة تصفية بن لادن جاهزة للتنفيذ بطريقة لا تثير الشبهة حولهم، على الأقل أمام مقاتليهم من باقي عناصر التنظيم".
واعتبر المصدر، الذي رفض الكشف عن اسمه لحساسية موقعه السياسي، أن "أبو أحمد الكويتي هو اسم اختلق كغطاء للمصدر الحقيقي الذي رتبت له القيادة الفعلية للتنظيم، ولم يعلن إلى الآن عن مصيره".
وآخر الاكاذيب السعودية تزعم ان المصريين المنتمين الى تنظيم القاعدة وعلى رأسهم أيمن الظواهري الذين يقودون التنظيم عمليا، هم من أوصلوا الأمريكيين إلى مقر بن لادن في مدينة "أبوت آباد" الباكستانية، وذلك عبر مرشد قام بلفت أنظار عناصر الاستخبارات الأمريكية وجعلهم يتتبعون خطواته دون أن يشعرهم بعلمه بهم وهو مواطن باكستاني يعمل بأمر الظواهري.
ونشرت صحيفة الوطن التابعة لاولاد خبرا مجهول المصدر قالت فيه أن "المصريين يريدون السيطرة على التنظيم منذ تأسيسه، لكنهم وجدوا فرصتهم الأكبر بعد مرض بن لادن في منتصف عام 2004".
وقال المصدر المفبرك : "الظواهري ومجموعة القيادة أقنعوا بن لادن في تلك الفترة بالانتقال إلى مدينة أبوت آباد لتوافر المأوى الآمن فيها بشكل أكبر من إقليم وزيرستان ووادي سوات حيث كانوا يتنقلون بينهما آنذاك" .
وأضاف: "بعد عودة سيف العدل (وهو مصري الجنسية والمسئول العسكري في القاعدة) من إيران، الخريف الماضي، وهو المعروف بقدرته الفائقة على التخطيط والتنفيذ، ليلتحق بمنظومة قيادة القاعدة في وزيرستان، أصبحت خطة تصفية بن لادن جاهزة للتنفيذ بطريقة لا تثير الشبهة حولهم، على الأقل أمام مقاتليهم من باقي عناصر التنظيم".
واعتبر المصدر، الذي رفض الكشف عن اسمه لحساسية موقعه السياسي، أن "أبو أحمد الكويتي هو اسم اختلق كغطاء للمصدر الحقيقي الذي رتبت له القيادة الفعلية للتنظيم، ولم يعلن إلى الآن عن مصيره".