من بين هذه الرموز التي أثارت جدلاً سابقاً، العلم العراقي الذي يحمل كلمة اللـه أكبر، إذ لم يتمكن العراقيون من إزالتها عن العلم أو تغييره، فاكتفوا بتغيير الخط المستخدم في كتابة الكلمة.
الآن يدور جدل آخر حول نسخة من القرآن خُطت بدماء صدام حسين، حيث كان يجلس إلى جانب ممرض وخطاط، والممرض تمكن من سحب حوالي 27 لترا من دماء صدام، استخدمت في كتابة القرآن.
ومنذ سقوط صدام ظلت هذه النسخة من القرآن بعيداً عن الأنظار في قبو بأحد مساجد بغداد، نظراً لأن القادة العراقيين لا يعرفون ما يفعلونه بها.
المشاركات
حدث العاقل بما لا يعقل فأن صدق فلا عقل له
في واحد يسحبوا منه 27 لتر
حتى لو حمار كان مات
تحياتي لصاحب الموضوع وصديقه البغل صدام
مثل هذه الاعمال لا يشعر بها الا المؤمنون وليس طبيعيا ان يتم سحب 27 لتر دم من جسم انسان مرة واحدة ولكن من الممكن ان تسحب هذه الكمية على فترات لان كتابة نسخة يدوية من القرآن تستغرق سنوات
يا شباب فكروا بعقولكم اول شي الانسان يحمل 6 او 5 لترات في جسمه هذا اول شي كيف يسوي قرأن ب27 لتر !! بعدين الدم و القرأن نقيضين لا يلتقيان لان الدم نجس و النجاسه لا تكتب بيها القرأن ! يا اخواني ارجعوا لعقلكم قبل متصدقون اي كلام يقال
لماذا تتصورون ان الرجل سحب دمه ليكتب به
فى تقديرى انه تحمس لكتابة آية او اكثر بدمه
الله يرحمه