اصدر سماحة السيد حسن نصر الله قائد المقاومة الاسلامية فى لبنان بيانا اشاد فيه بالشباب الغاضب فى كافة الدول العربية الذى يرفض الخضوع والذل مؤكدا ان اسرائيل سوف تزول من الوجود حتما
و اكد الامين العام لحزب الله المضي على طريق المقاومة حتى تحقيق النصر وتحرير كل الارض والمقدسات ، مؤكدا - في هذا الاطار- وقوفه الى جانب كل الذين تظاهروا الاحد في ذكرى النكبة على الحدود اللبنانية والسورية مع فلسطين المحتلة وفي داخل فلسطين.
ووجه نصر الله بيانه الاثنين الشباب قائلا :" لقد أثبتم للعدو والصديق أن تمسككم بحقكم غير قابل للمساومة ولا للنسيان ولا للتضييع ، وأن عودتكم إلى دياركم وحقولكم وأرضكم والمقدسات حق وهدف وغاية وامل ويقين تبذل من أجلها الدماء والنفوس والتضحيات الجسام" .
وأضاف : إن رسالتكم القوية للصديق أنكم لا ترضون عن فلسطين وطنا بديلا فلا يخافن أحد من التوطين لأن قراركم الحازم هو العودة ، ورسالتكم المدوية إلى العدو أنكم مصممون على تحرير الأرض مهما غلت التضحيات ، وأن مصير هذا الكيان إلى زوال ولن تحميه مبادرات ولا معاهدات ولا حدود، وأن عودتكم إلى فلسطين حق لا ريب فيه، وأنها أقرب إلى الانجاز من أي وقت مضى
وقال سماحة السيد : إن هؤلاء الشباب واجهوا بصدور عارية ورؤوس شامخة جبروت وطغيان جيش العدو ليسمعوا العالم كله موقفهم الحاسم والقاطع والذي لن توهنه المجازر ولا تقادم السنين ولا قلة الناصر وكثرة المتآمر
و اكد الامين العام لحزب الله المضي على طريق المقاومة حتى تحقيق النصر وتحرير كل الارض والمقدسات ، مؤكدا - في هذا الاطار- وقوفه الى جانب كل الذين تظاهروا الاحد في ذكرى النكبة على الحدود اللبنانية والسورية مع فلسطين المحتلة وفي داخل فلسطين.
ووجه نصر الله بيانه الاثنين الشباب قائلا :" لقد أثبتم للعدو والصديق أن تمسككم بحقكم غير قابل للمساومة ولا للنسيان ولا للتضييع ، وأن عودتكم إلى دياركم وحقولكم وأرضكم والمقدسات حق وهدف وغاية وامل ويقين تبذل من أجلها الدماء والنفوس والتضحيات الجسام" .
وأضاف : إن رسالتكم القوية للصديق أنكم لا ترضون عن فلسطين وطنا بديلا فلا يخافن أحد من التوطين لأن قراركم الحازم هو العودة ، ورسالتكم المدوية إلى العدو أنكم مصممون على تحرير الأرض مهما غلت التضحيات ، وأن مصير هذا الكيان إلى زوال ولن تحميه مبادرات ولا معاهدات ولا حدود، وأن عودتكم إلى فلسطين حق لا ريب فيه، وأنها أقرب إلى الانجاز من أي وقت مضى
وقال سماحة السيد : إن هؤلاء الشباب واجهوا بصدور عارية ورؤوس شامخة جبروت وطغيان جيش العدو ليسمعوا العالم كله موقفهم الحاسم والقاطع والذي لن توهنه المجازر ولا تقادم السنين ولا قلة الناصر وكثرة المتآمر